كانت أشعة الشمس خجولة عبر النافذة لتلامس وجه أختي النائم

تبدأ قصة جديدة مليء بالأسرار. تلك اللمسة الأولى كانت كافية لإشعال رغبة دفينة في قلبينا

كل همسة كانت تعد بمغامرة. لقد تعلمنا أن نتبادل الأدوار

تاركين كل المحرمات خلفنا. كانت شخصيتها القوية تزيدني إثارة

لم نعد نرى إلا بعضنا البعض. كانت يداها تتجولان بجسدي بجرأة

وشفتاها تهمسان بكلمات. جسدها ملك لي

حيث لا وجود لسوانا. في الحمام كانت الأسرار أكثر عمقاً

كل قطرة ماء تزيدنا شغفاً. نمت يوماً مع أختي الشرموطة

فقد تجرأنا على كل شيء. همست لي أختي بمشاغبة

يوقظ الوحش الكامن بداخلي. كانت تطلب المزيد

أجسادنا تتداخل بشغف. وفي غياب الأبوين

نتحرر من القيود. تستقبل سائلي بشغف

ترتشف من كأس المتعة. حتى في لحظات الضعف

تمنحني كل ما تملك. في ختام قصتنا

أصبحنا نتشارك أكثر من فيديو

على السرير وخارجه.